الإثنين 28 يوليو 2025 12:35

المغرب: دولة تسارع الزمن من أجل التنمية؛ بين الصنع والخضوع للمستقبل.

✍️أخراز لحسن

هذا ما يمكن استنتاجه من مختلف التقارير والنماذج التي يضعها المغرب من أجل صنع المستقبل بدل الخضوع لصدفه، كتقرير الخمسينات والنماذج التنموية والبرامج الإصلاحية ثم الخطط الاستعجالية المواكبة التي تحاول علاج معيقات هذه النماذج. كما أن المغرب مستعد لمواجهة الطوارئ الأخرى التي تظهر فجأة (كوفيد-19) نموذجا.
وبين هذا وذاك، تبقى أزمة التعليم وخلق الوعي التام لذا الشعب بالدولة ومفهومها وغايتها من جهة ثم أزمة النخبة السياسية وضعف القدرة على تحمل المسؤولية من جهة أخرى، كلها عوامل تبقى تابثة في خانة المعيقات أثناء التقيم.

تحرير: ادارة النشر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

النشرة الإخبارية

اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدتنا، لتصلك آخر الأخبار يوميا

حمل تطبيق نشرة

من نحن؟

جريدة رقمية مستقلة، تهدف إلى تقديم محتوى خبري وتحليلي موثوق، يعكس الواقع بموضوعية ويواكب تطورات المجتمع. نلتزم بالشفافية والمهنية في نقل الأحداث، ونسعى لأن نكون منصة إعلامية قريبة من القارئ، تعبّر عن صوته وتلبي اهتماماته.

error: المحتوى محمي !!