نشرة
عبر عدد من نشطاء مدينة تزنيت عن استياءهم العميق جراء إغلاق المسبح الجماعي التابع لبلدية المدينة ، وذلك لازيد من ثلاث سنوات مضت .
وترك إغلاق هذا المرفق السياحي وقعا سلبيا في نفوس شباب وساكنة المدينة خصوصا والارتفاع الكبير لدرجة الحرارة وغياب متنفس لاطفال وشباب المدينة ، الذين أصبحوا بنتقلون بشكل جماعي صوب شاطيء أكلو أو الاستمتاع بإحدى المسابح التابع للخواص بالمدينة.
واكد أحد النشطاء المسمى ” عمر خ ” أن إغلاق هذا المسبح من وراءه نية مبيتة من طرف مدبري الشأن المحلي بالمدينة الذين تغاضو عن إصلاح وإعادة إفتتاح المسبح في وجه العموم للاستفادة من خدماته ، بل أكد الناشط الجمعوي أعلاه أن هذا الإغلاق ربما من وراءه تواطىء بين عدد من الأطراف خدمة لأجندة خاصة.
فهل سيباشر مجلس جماعة تزنيت الإجراءات لإعادة فتح المسبح الجماعي في وجه شباب واطفال ويافعي مدينة تزنيت ؟