في سابقة من نوعها في المنطقة  بالأخص دوار اكرار معتوك جماعة اربعاء الساحل وامام انظار السلطة المختصة وفي غياب تام لتدخل لدرك اكلوا ولا قائد ملحقة اربعاء الساحل اصبح دوار اكرار معتوك ملاذا لمافيا العقار   من نوع خاص حيث عمدت هذه المافيا العقارية الى استئجار نساء من اجل  ابتكار وقائع وهمية للسكان الأصليين  مالك الاراضي  منها الاغتصاب وغيرها  حيث هؤلاء النساء يرمون الحجارة على مالك الأراضي بدواعي  انهم وراثة رغم ان جلهم لا يحملون اية اوراق تثبت  ملكيتهم لأراضي ورغم الشكايات المتكررة للساكنة لقائد الدرك الملكي باكلوا وقائد جماعة اربعاء الساحل الا انهم لم يحركوا ساكنا ولان  اصبح الدوار يعرف مناوشات واشتباكات يومية ويقول احد ساكنة الدوار بالتواصل مع الجريدة  ان الامر  هنا تتحمل السلطات مسؤوليتها  ان وقع أي قتل او غيره  في مواجهة الساكنة مع مافيا النساء العقارية مؤكدا ان الشكايات يومية  الا اننا لحد الان  منعزلين في بيوتنا خافيين من هؤلاء النساء اللذين يرموننا بالحجار تم السب والشتم في اعراضنا    ونحن نعاني مند شهرين من المعاناة والسلطة تنتظر ربما الإبادة الجماعية او القتل الجماعي  بين السكان ومافيا العقار النسائية وهذا ما جعل الساكنة تنتظر السلطات التدخل قبل الكارثة  في حين ان الساكنة  سينظمون وقفة  احتجاجية  امام  محكمة   تزنيت نتيجة الظلم الذي  عليهم الان مافيا النساء العقارية  

 وفي انتظار المعطيات الجديدة وللرحلة بقية