شهد دوار أكرار معتوك جماعة اربعاء الساحل اقليم تزنيت في الآونة الأخيرة تطورات دراماتيكية

في قضية زعيمة مافيا العقار النسائية. فقد تعرضت هذه الزعيمة لموقف حرج بعد مشادة مع تقني المحافظة العقارية، حيث ادعت أنها تعرضت للاعتداء من قبل بعض الأفراد من نفس المنطقة.

بعد نقلها إلى مستشفى الحسن الثاني بتزنيت، حصلت على شهادة طبية تثبت إصاباتها، مما جعلها تقدم شكاية كيدية للدرك الملكي. لكن بفضل حنكة وكفاءة رجال الدرك، تم الكشف عن تضارب في أقوالها، مما أثار الشكوك حول مصداقية ادعاءاتها.

نتيجة لهذه التحقيقات، أحيلت القضية إلى الجهات المختصة لمتابعتها قضائيًا بتهمة تقديم بلاغ كاذب.

يبدو أن أسلوب الدرك الملكي في التعامل مع القضية أسقط كل ادعاءات الزعيمة،

مما يسلط الضوء على أهمية الدقة والمهنية في مواجهة مثل هذه الحالات. بالاخص درك اكلوا الدي ترفع لهم القبعة في تصدي لجميع الادعاءات المفبركة

ستستمر التطورات في هذه القضية، ويتطلع الجميع إلى ما ستكشف عنه التحقيقات المقبلة.