نشرة – رياضة

سيضل المغرب ولادا للمواهب الكروية، وهذا ينطبق على الحارس المرمى سفيان بحار الذي ترعرع في جميع فئات الشباب الرياضي قصبة تادلة، و بعدها مركز التكوين بألمبيك خريبكة تم حط الرحال بي أمجاد هوارة بالهواة ليعود إلى أمل بني ملال، و لم تنتهي مسيرتة هنا رغم صغر سنه إذ من مواليد 1998، وهنا سيكون سفير الكرة المغربية بديار التركية ، ليكون حارس أكادمية الوحدة العربية وحاز معهم على جائزة أحسن حارس لي موسمين متتاليين، وبعدها يخوض في أول تجربة له في تدريب حراس المرمى لهاذا الأخير أكادمية الوحدة العربية، متمنياتنا بمزيد من التألق لحارسنا سفيان بحار .