نشرة

 

تعود فكرة ربط ضفتي المضيق بواسطة نفق تحت الماء، وبالتالي ربط القارتين الإفريقية والأوروبية، إلى أكثر من قرن. 

 

وقد أدى مفهومها الحالي إلى إعلان مشترك من قبل إسبانيا والمغرب يعود تاريخه إلى عام 1979.

 

 ومنذ ذلك الحين، جرت كميات كبيرة من المياه تحت الجسر وشهدت العلاقات بين المغرب وإسبانيا العديد من التقلبات.

 

 واليوم، بدأ المشروع الشهير في التبلور. على الجانب المغربي ، ي عهد بالأمر إلى الشركة الوطنية لدراسات مضيق جبل طارق (سنيد) ، وفي إسبانيا ، شركة الأبحاث الإسبانية هي المسؤولة عنه، والتي كشفت عن التطورات الجديدة المتعلقة بهذا المشروع العملاق الذي من شأنه أن يؤدي بالتأكيد إلى معطى سياسي واقتصادي جديد في المنطقة.